إسماعيل
عدد الرسائل : 128 العمر : 38 تاريخ التسجيل : 12/06/2008
| موضوع: بمناسبة عيد الاستقلال بالجزائر ملف خاص اهداء للجميع الخميس يوليو 17, 2008 11:59 am | |
| بمناسبة عيد الإستقلال 05 جويلية 1962 أهدي هذا العمل الذي يعتبر جزء صغير جدا عرفانا وتقديرا لشهدائنا الأبرار رحم الله الشهداء وعاشت الجزائر قسما بالنازلات الماحقات والدماء الزاكيات الطاهراتوالبنود اللامعات الخافقات في الجبال الشامخات الشاهقاتنحن ثرنا فحياة أو ممات وعقدنا العزم أن تحيا الجزائرفاشهدو... فاشهدو... فاشهدو... نحن جند في سبيل الحق ثرنا وإلى استقلالنا بالحرب قمنالم يكن يصغى لنا لما نطقنا فاتخذنا رنة البارود وزناوعزفنا نغمة الرشاش لحنا وعقدنا العزم أن تحيا الجزائرفاشهدو... فاشهدو... فاشهدو... يا فرنسا قد مضى وقت العتاب وطويناه كما يطوى الكتابيا فرنسا إن ذا يوم الحساب فاستعدي واخذي منا الجوابإن في ثورتنا فصل الخطاب وعقدنا العزم أن تحيا الجزائرفاشهدو... فاشهدو... فاشهدو... نحن من أبطالنا ندفع جندا وعلى أشلائنا نبعث مجداوعلى أرواحنا نصعد خلدا وعلى هاماتنا نرفع بنداجبهة التحرير أعطيناك عهدا وعقدنا العزم أن تحيا الجزائرفاشهدو... فاشهدو... فاشهدو... صرخة الأوطان من ساح الفداء فاسمعوها واستجيبوا للنداءواكتبوها بدماء الشهداء واقرأوها لبني الجيل غداقد مددنا لك يا مجد يدا وعقدنا العزم أن تحيا الجزائرفاشهدو... فاشهدو... فاشهدو... إنتظر حتى يكتمل التحميل وخزنها في جهازك
بفضل الله وبفضلهم تعيش الجزائر حرة مستقلة. [/center] | |
|
إسماعيل
عدد الرسائل : 128 العمر : 38 تاريخ التسجيل : 12/06/2008
| موضوع: رد: بمناسبة عيد الاستقلال بالجزائر ملف خاص اهداء للجميع الخميس يوليو 17, 2008 12:01 pm | |
|
الكاتب : محمد || بتاريخ : السبت 05-07-2008 عنوان النص : الجزائر في عيد الاستقلال والشباب ...... وعي عميق بأن الشباب يبقى محط الرهان لصون الاستقلال والسيادة : [b]بقلم الاستاد :نعمان عبد الغني نحن في الجزائر.. تمثل احتفالاتنا بعيد الاستقلال والشباب فرصة للتأمل ووقفة للدراسة والتقييم، ولنا نحن شباب الجزائر خاصة جدا تدفعنا لاستعادة الماضي الذي قدم فيه أباؤنا الكثير وعانوا لبناء دولة حديثة، راسخة البنيان، وتقودنا هذه الوقفة للنظر لدورنا المستقبلي في المحافظة على هذا الإرث الكبير والبناء عليه نحو غد جزائري مشرق. و ذكرى الاستقلال و عيد الشباب الجزائري جملة حقائق أساسها التوافق والتشابه في التجربة والدور.. فالجزائر وفي ظل الاستقلال حققت باقتدار معادلة تفوق الدور والمكانة والفاعلية على الحجم والحدود والإمكانات، فانطلقت بدور فاعل وحيوي وعلى صعد شتى في الأطر الإقليمية والعربية والدولية فيهدا البلد العزيز ، كان الإنجاز الذي يتحقق على صعيد الحياة والعمل دافعا للجزائريين للانطلاق والعمل والعطاء، مسلحين بأمان عميق.. ولعل المسيرة الديمقراطية الراسخة في الجزائر عنصر آخر هام لحجم التوافق والتشابه؛ فقد أضحت الديمقراطية الجزائرية من النماذج الواعية القليلة التي ينظر إليها العالم ويراقبها باهتمام بالغ في هذه المنطقة، يتوازى مع ذلك سجل ناصع في مجال حقوق الإنسان ومستوياتها حسب المنظمات والمؤسسات الدولية المتخصصة أن النسب الكبيرة التي تمثلها فئة الشباب.. تدعونا للنظر لأهمية العمل معا والتنسيق والتواصل لبناء غد جزائري مشرق أساسه العمل والعطاء والإيمان ببلادنا وأهلنا وبالقدرة على التطور والنماء. فهنيئا للجزائريين باحتفالات الاستقلال التي اكتسبت هذا لعام رونقا يعكس حجم الفرح بمسيرة الإنجاز وبغد أفضل قادم على يد الشباب المتسلح بالإيمان والتفاؤل.. وظل الشباب في قلب عملية التخطيط التنموي والسياسي الوطني إيمانا من المتصدرين للحكم في الجزائر على تنوع مرجعياتهم وأجيالهم بان الشباب يظل بما يتميز به من حماسة وتحفز وطموح قوة دفع حاسمة للسير بالبلاد إلى آفاق أعلى من النهوض العلمي والتقدم الاقتصادي والتطور الاجتماعي. ومن تجليات الوعي بالترابط الوثيق بين الاستقلال.. رمزا سياسيا وحضاريا من جهة والشباب.. عنوانا لطموح دائم إلى مزيد من المناعة الشاملة من جهة أخرى يسجل المتتبع لسياسة الجزائر مبادرة ذات مدلولات جليلة تمثلت في إقراره الاحتفال بصورة متزامنة بعيدي الاستقلال والشباب.. وهي مبادرة تنبئ عن وعي عميق بأن الشباب يبقى محط الرهان لصون الاستقلال والسيادة الوطنية وبأن العناية بالشباب في كل مطامحه ومشاغله هو من قبيل الإيمان بأن الشباب المتمتع بحقوقه الواعي بواجباته المتمكن من أدوات الحداثة ومكاسبها وفتوحاتها المعرفية والعلمية والتكنولوجية يمثل أفضل ضمانة لتحصين الاستقلال وبناء المستقبل الأفضل. وقد وجد هذا الوعي الدقيق بمكانة الشباب ودوره خير ترجمان له في تنزيل العناية بهذه الشريحة منزلة الأولوية في البرامج التنموية ومرتبة أحد المحاور الكبرى لمسار الارتقاء بمؤشرات التنمية البشرية في هذا البلد. ولجهة اقتران القول بالفعل في هذا الباب تتيح عملية استقراء الحراك السياسي والتنموي الذي تعيشه الجزائر ما شهده هذا البلد من حلقات منتظمة متلاحقة من فضاءات الحوار ومواعيد الاستشارة التي استهدفت الإصغاء لمشاغل الشباب الجزائري وطموحاته وتمكينه من فرص حقيقية واسعة للإسهام في رسم الاختيارات الوطنية المستقبلية وعلى غرار سائر المجتمعات النامية والمتقدمة على السواء التي تشكل فيها معضلة التشغيل التحدي الأكبر ظلت قضية تشغيل الشباب عامة وخريجي منظومة التربية والتعليم والتكوين على وجه الخصوص قضية القضايا في الجزائر على مدى العشرية الماضية والأولوية المطلقة في كل المخططات التنموية وفي اهتمامات العمل الحكومي باعتبار أن الحق في الشغل هو أحد حقوق الإنسان الأساسية ومقوما جوهريا من مقومات اكتمال كرامة الفرد. وقد كرس تمشي البلاد في هذا المجال الحرص على أن تتاح لكل شاب جزائري فرصة توظيف ما اكتسبه من معارف وعلوم وما حازه من كفاءات ومهارات خدمة للمجموعة الوطنية التي تخصص القدر الأوفر من الناتج الداخلي الخام للقطاعات الإستراتيجية المتصلة بتربية الشباب وتعليمه والإحاطة به رياضيا وترفيهيا ومن أجل أن تكون الأجيال المتتالية من الكفاءات الشابة الرافعة الكبرى التي تقتحم بها البلاد تحديات العولمة ورهانات التنمية ومقتضيات بناء مجتمع المعرفة. وإضافة إلى مكونات هذه المنظومة التي تشمل مجالات تشريك الشباب في القرار السياسي وفي صياغة البرامج التنموية وتولي تطلعه إلى الانخراط في دورة العمل والإنتاج أولوية مطلقة وتعمل على تنمية البنى الأساسية والمنشآت العمومية الرياضية والتثقيفية والترفيهية التي تلبي حاجياته وطموحاته كان للشباب نصيبه من العناية الخصوصية على صعيد المشهد الاتصالي الجزائري المكتوب والإذاعي والتلفزيوني. والاستقلال بالنسبة للشباب يعني ربيع الفصول ونبع الخير وبطاقة الهوية والسيادة الوطنية, مثلما يعني لهم مصدرا للفخار لصنيع الآباء والاجداد, الذين حققوا بتضحياتهم الجمة الحرية والعزة والكبرياء الوطني, مما يعزز انتماءهم الكامل للوطن وولاءهم المطلق للقيادة الوطنية, ذات الشرعية الدينية والتاريخية والدستورية, هذه الشرعية الممزوجة بالانجاز اللامحدود والتلاحم منقطع النظير بين القيادة والشعب. إذا ما تميز الشاب الجزائري بشيء ,فإنما يتميز بحفاظه على حريته الحمراء واستقلاله الناجز, قناعة منه بأن الجزائر هي الصخرة التي تتحطم عليها قرون الاعداء, وهي آخر معاقل الصمود العربي وأنه هو بالذات مؤتمن على هذا الوطن ويحمل على كاهله أمانة أبطال الاستقلال والشهداء, الذين كانوا يقارعون المستعمرين والمحتلين والغزاة ,
متأكدين بأنهم يقهرون الموت والزمن نفسه, لأن أرواحهم الطاهرة ستكون ذات امتداد أبدي في قلب كل إنسان من هذا الشعب الأبي.
هاقد مضى على عيد الاستقلال اثنان وستون عاماً, ورغم ذلك فإن معركة الاستقلال ما زالت دائرة بل وحامية الوطيس, فمع كل يوم يمر, يتحتم على الجزائر الوقوف في وجه المطامع والمؤامرات, فكل كلمة (لا) تصرخها في وجه الطامعين سرعان ما تواجه بضغوط من قريب وبعيد..ولكن كل محاولات التركيع لم تفتّ في عضد الجزائر ولم تزدها إلا ثباتاً, فهي تدرك أن كلمة (لا) للطامعين والخاضعين هي عبارة عن حرفين ولكنها بحاجة إلى رجال أشاوش وإلى صمود وإلى وفاء, وإيمان, وإخلاص للوطن, بل وتتضخم هذه الكلمة لتصبح كالعملاق عندما تنطلق وسط بحر من (نعم). هكذا كانت الجزائر وتبقى الأم الرؤوم والأخت الحنون المترفعة عن الصغائر, والوطن الذي يفتح ذراعيه لكل عربي مخلص, والقائد الشهم الذي يعض على جرحه في سبيل تماسك أمته,والمناضل الذي يعرف أن طريق الحرية محفوف بالمخاطر والصعاب, والمؤمن الذي يعرف أن موالاة الحق لا يمكن أن تجتمع في قلب واحد مع موالاة الباطل وموالاة أعداء الوطن, والسيف الذي لم يغب ومن تجتمع لديه هذه الأقانيم يعرف تماماً معنى الاستقلال الحقيقي والفعلي, ويعلم بأن التهديدات والضغوط تكون خطيرة وكبيرة بقدر أهمية تلك الأقانيم, فقد حكم الدهر على الجزائر بأن تكون كبيرة وعظيمة, وأن تكون واحداً من محاور هذا العالم, وقد رضي الشعب الجزائر ورضيت قياداته بهذا التحدي, والتاريخ كان وسيبقى شاهداً على هذا التحدي.
| |
|
إسماعيل
عدد الرسائل : 128 العمر : 38 تاريخ التسجيل : 12/06/2008
| |
خلود
عدد الرسائل : 233 العمر : 30 تاريخ التسجيل : 13/06/2008
| موضوع: رد: بمناسبة عيد الاستقلال بالجزائر ملف خاص اهداء للجميع السبت يوليو 19, 2008 4:21 pm | |
| | |
|
سارة
عدد الرسائل : 236 العمر : 35 تاريخ التسجيل : 12/06/2008
| موضوع: رد: بمناسبة عيد الاستقلال بالجزائر ملف خاص اهداء للجميع الأحد يوليو 20, 2008 4:16 pm | |
| بارك الله فيك الف مبروك لجزائرنا الحبيبة رمز الكفاح وقصة الثورة وقبلة الثوار مبرووووووووووك عليها استقلالها كما سالت قطرة دم من اجل تحريرها من اميرنا عبد القادر الى 54 المجيد مبووووووووووووووورك عليك يا حبيبتي يا جزائر واقول ما اخذ بلقوة لا يسترد الا بلقوة ومرت 46 سنة استقلال الجزائر واستعادت سيادتها المغتصبة لاكثر من 132 سنة وها هو جيل يحتفل بعيده 46 لاسترجاع الحرية شكرا اخي اسماعيل وجهد مبارك قصة الجزائر واستقلالها قصة طويلة الفصول ,حزينة الاحداث.تجمع بين البطولة والماساة ,بين الظلم والمقاومة ,بين القهر والاستعمار ,بين الحرية وطلب الاستقلال,كان ابطال هذه القصة الفريدة مليون شهيد ,وملاين اليتامى والارامل ,وكتبت احداثها بدماء قانية غزيرة اهرقت في ميادين المقاومة ,وفي المساجد ,وفي الجبال الوعرة ,حيث كان الاحرار هناك يقاومون . الله يرحم الشهدا تحــــــــــــيا الجـــــــــزائر | |
|